صلوات

أيَّتها العذراء الفائقة الطُهر، لقد إخترتِ أن تُظهِري نفسكِ مشعَّة بالحياة، العذوبة، والجمال، في مغارة لورد

أيُّها الربُّ الطبيب الأعظم، إليكَ نأتي بكلِّ ثقةٍ وتواضع واثقين بعظمة رحمتِكَ وعمقِ حنانكَ، بالأخصّ على المرضى والمتألِّمين

أبانا الَّذي في السَّماوات، أدخِلْنا في سرِّ صحراءِ مسيحِكَ، واجعَلْ من صومِنا مَسيرَةَ حبٍّ ورحمة

أيُّها الربّ الإله، نريد أن نحيا زمن الصوم هذا في صدق كلامك، فأعطنا يا ربّ أن نكون شفَّافين لروح المسيح، وأن نتمكَّن من مشاركة إخوتنا والتفتُّح على سعادتهم، بالمسيح يسوع الَّذي بعد أن جعل نفسه خادم الجميع، يقاسمك المجد إلى دهر الدهرين

ﺃﻧﺎ ﺍﻟَّﺬﻱ ﺑﺤﻨﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ الأ‌ﺯليّ، ﻧﻠﺖُ ﻧﻌﻤﺔَ ﺃﻥ ﺃﻛﻮﻥ ﻣُﻌﻤَّﺪﺍً بإﺳﻢ ﺍﻟﺮﺏّ ﻳﺴﻮﻉ، ﻭﺻﺮﺕُ ﻣﻦ ﻋﺪﺍﺩ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻟﺘﺒﻨِّﻲ، أﻗﻒ ﺑﺤﻀﺮﺓ ﺍﻟﻠﻪ الآﺏ، ﻭﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺇﺑﻨﻪ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺳﻴِّﺪﻱ ﻭﻣﺨﻠِّﺼﻲ ﻳﺴﻮﻉ ﺍﻟﻤﺴﻴﺢ، ﻭﺑﻨﻌﻤﺔ ﺍﻟﺮّﻭﺡ ﺍﻟﻘﺪﺱ، ﺭﺍﻏﺒﺎً ﻣﻦ ﺻﻤﻴﻢ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺑﺘﺠﺪﻳﺪ ﺍﻟﻮﻋﻮﺩ ﺍﻟَّﺘﻲ ﻗﻄﻌﺘﻬﺎ ﻟﺤﻈﺔ ﻧﻠﺖ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﺩﻳّﺔ