يا ربّ (الجزء السادس)
سوف أخرج من هذا العالم بإرادتي قبل أن يخرجوني منه دون إرادة
سوف أخرج من هذا العالم بإرادتي قبل أن يخرجوني منه دون إرادة
لقد باركتَ طبيعتي البشريّة الفاسدة بتجسّدك يا إلهي القدّوس ونزلتَ من سمائِك لترفعني أنا من الأرض بطبيعة إلهيّة
أريد أن أجلس مع ذاتي لمحاسبة ذاتي دون تهاون ودون محاباة ودون تدليل بل هي محاسبة في منتهى الحزم والجدِّيَّة وذلك لإخراجها من داءرة الإنشغالات والتوهان
إن لم تبني يا ربّ بيتي فباطلاً سوف أبنيه وإن لم تحرس قلبي يا سيّدي سوف أسهر دون حراسته
ساعدني يا ربّ أن أبدء معك عامي الجديد ولسوف أعرض الأمر عليك يا مرشدي لآخذ مشورتك
أيّها المعلّم الذي ابتكرَ تعليمًا على مزاجه، مَن هو ذَلك الإله الذي تتوجّه إليه بالصلاة؟
قريباً أنت يا ربّ لقلبي وقلبي قريباً لك.
إنّ الفهم الصّحيح للزّواج يتوقّف على مؤسِّسِه وهو: الله
للّون الأزرق معانٍ روحيّة متعدّدة يكشف كلّ منها صفةً مختلفة من صفات أمّ الله