يا ربّ في يدك كلّ شيء
أنت تفتح ولا أحد يقدر أن يُغلق
أنت تفتح ولا أحد يقدر أن يُغلق
يا مَن قلتَ تعالوا إليَّ أيّها المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحك
هوّذا صليب الربّ، أهربوا أيّها الأعداء المكابرون، قد غلب الأسد من سبط يهوذا أصل داود
أيّها الملاك القدّيس الملازم نفسي الشقيّة وحياتي الذليلة، لا تهملني أنا الخاطئ، ولا تبتعد عنّي بسبب أسرافي وتبذّخي، ولا تُعطي فرصة للشيطان الشرّير لكي يسود بإقتدارة على جسدي هذا المائت
ألمس ذهني وأفكاري، ولا سيّما تلك الَّتي إستقرّت فيه منذ وقت طويل
لتكن هذة الشمعة الَّتي أُشعِلُها نوراِ منكَ يا ربّ لتُضئ طريقي أثناء الصعوبات
يا إله السلام العميق، كثيراً ما أغضب على من هم أعزّاء عليَّ جداً
يا يسوع الحبيب، يا واسع الجود، أحتضنّي وإقتلع من كياني الخوف الخانق
أيّها القدّيس الملاك جبرائيل، أنتَ يا من يجتاز الفضاء بأسرع من البرق، أتوسّلُ إليكَ أن تحلِّق بالقرب ممَّن هم أعزّاءٌ عليَّ، وبجناحك جفّف دموعهم، وأعطهم البلسم والعزاء والصبر، وأبعد عنهم كلّ المضرّات الروحيّة والجسديّة، ورافقهم عبر معاثر الحياة إلى النَفَسِ الأخير
يا يسوع، أيّها الإسم الأعذب صرتَ إنساناً و صيّرتَ كل شيءٍ لخلاصنا