العقل الهادئ والقلب المُنتظر
فأظهر لي رحمتك، وحرِّرني من مخاوفي وقلقي
فأظهر لي رحمتك، وحرِّرني من مخاوفي وقلقي
يا ربّ، بإرادتي أريد أن أُسلِّم لك كلّ ما أنا عليه، وكلّ ما أريد أن أكونه
أبانا السماويّ، نحن نعلم أنَّ قلوبنا موضوعة على إختياراتنا
يا ربّ، إنَّنا عندما نتبنّى رؤيتك لتجديد قلوبنا، فإنَّ رويتنا تصير أوضح
يا ربّ، ساعِدنا لنَفهَمَ قلوبَنا من الداخل
أللهمّ، يا من رافقت رسلك القدّيسين وأرسلت ملاكك رافائيل لمرافقة طوبيا البار في سفره، نسألك أن ترافق أخوتنا المسافرين حيثما إتَّجهوا، وتردّهم بالسلامة، وتفرحنا برؤيتهم، وتحفظهم من فخاخ العدو، وتستودعهم بنعمتك بين يدَي خطّيب والدتك الطاهرة القدّيس يوسف المعظّم الذي كان رفيقك وخادمك في سفرك إلى مصر، وأن تحفظهم من كلّ خطر. آمــــــــــــين
نَسألُكَ يا سَيِّدي أن تَكونَ عَوناً ونَصيراً لَنا
بِاسمِ الآب البادي والإبن الفادي والرُّوح القدُس، الإله الواحد. آميـــــــن
"أيّها الربّ يسوع، يا مَن في ليلة إقبالك على الموت من أجلنا، صلّيتَ لكي يكونَ تلاميذك بأجمعهم واحداً، كما أنّ الآبَ فيك وأنت فيه
تَكلَّم في داخِلي يا رُوح الله، حتّى تَصير كُلّ أفكاري مُقدَّسة